احذروا شركات الوهم والنصابين

أهلا ً ومرحبا ً بكم أعزائنا في كل مكان 

لا يترك الإنسان أرضه ووطنه إلا إذا ضاقت عليه الحياة وهاجمه الجوع والفقر 

لا يضطر الإنسان إلى الهجرة إلا في الضرورة القصوى ، عندما لا يجد ما يكفي للعيش بكرامة ، وفي هذه المدينة الفقيرة التي أبسط ما يطلب سكانها هي ضروريات الحياة

 وخصوصا ً صيادين المدينة الذين لا يجيدون سوى هذه الحرفة التي ورثوها عن أبائهم وأجدادهم ولم يطلبوا سوى أن يصطادوا في هذا المكان الذي وجدوا أنفسهم فيه منذ طفولتهم

ولكن تم رفض هذا المطلب الذي هو بمثابة حياة لهم فاضطروا إلى الهجرة لدولة أجنبيه  عندما يائسوا من وطنهم الذي رفضهم ونبذهم .

أترككم مع الفيديو الذي يوضح أكثر وشاركونا بآرائكم في هذا الموضوع .