أهلاً ومرحباً بكم زوار ومتابعي مجتمعيات الكرام في كل مكان
في موضوع جديد يجمعنا، وموضوعنا اليوم هو ▼
تدني الموسيقى والذوق العام والطرب في غرفة الإنعاش، لما وصلنا إلى هذا المستوى؟!
في موضوع جديد يجمعنا، وموضوعنا اليوم هو ▼
تدني الموسيقى والذوق العام والطرب في غرفة الإنعاش، لما وصلنا إلى هذا المستوى؟!
لماذا أصبح الفن بهذا المستوى المتدنى الذي نراه بوضوح؟
هناك عوامل كثيرة ساعدت في تدني الموسيقى والذوق العام لدى أناس كثيرون، مما أدى إلى دخول الطرب والموسيقى الراقية إلى غرفة الإنعاش، والتي يحاول من هُمّ مُتمسكين بالطرب والموسيقى الهادفة التي تطرب لها الآذان ولا تستبيح حيائنا ولا تهدم أكثر مما تبني، هؤلاء الذين يحاولون إحيائها قدر المستطاع.
إن من أهم العوامل التي ادت الى وصول الموسيقى إلى ذلك المستوى هو انتشار الجهل ومساعدة فن السينما الهابط في نشر تلك الأفلام التي ساهمت بشكل كبير جدا ً في ذلك الأمر فلا يعرض فيلم إلا وأصبح يحتوي على كثير من المشاهد الخارجة كما يحتوي على هذا اللون الذي انتشر بصورة كبيرة وهو ما يطلقون عليه " مهرجانات " وأن من الخطأ أن يطلق بعض الناس على هذا اللون بالفن الشعبي أو الأغاني الشعبية فهي لا تمد للفن أو الموسيقى بأي صلة.
فمعظم هذه الأغاني لا نجد فيها سوى كلمات لا تحتوي على أي معنى ولا موسيقى بالمعنى الحقيقي.
وأيضاً من أهم العوامل الأخرى هي التربية، فنحن نرى الآن الشباب والفتيات وما يفعلونه من رقص على هذه الأغاني بدون حياء وبشكل غريب على مجتمعنا، فإن كانت هناك تربية صحيحة لما رأينا هذه الأمور.
وأيضاً الرقابة، فلا توجد رقابة على تلك الأغاني مع العلم ان معظمها يحتوي على كلمات خارجة، خادشة للحياء.
أظن أن الجميع يلاحظ عند تواجده أو مروره في الشارع انتشار تلك الأغاني، مما أثرت على آذان الجميع والمصيبة الأكبر تأثيرها على الأطفال فنجد الطفل يردد تللك الأغاني
وسأقص عليكم موقف صغير حدث معي يدل على كلامي هذا
طفلة صغيرة لا يتعدى سنها العامان ونصف العام وهي ابنة أخي، تلك الطفلة التي ما زالت تتعلم النطق والكلام، وجدتها وهي تنطق بعض الكلمات كما هي الأطفال في سنها الصغير تحاول جذب الانتباه والحديث، وجدتها تردد إحدى تلك الأغاني والعجيب في الأمر هو نطقها لكلمات تلك الأغنية ببارعة وكأنها قد تخطت سنها الصغير.
وقد أدهشني هذا الأمر في إحساس غريب جمع بين السعادة التي شعرت بها في سعادة تلك الطفلة وابتسامتها البريئة وحزني وانزعاجي لما صار إليه الفن والموسيقى من تدني وما أفسدتها تلك الأغاني الهابطة في الذوق العام.
كيف وصلت تلك الأغاني إلى مسامع تلك الفتاة الصغيرة، وكيف اتقنت النطق بها، مع العلم أن والديها صالحين لا يستمعون لمثل تلك الأغاني الهابطة الرديئة.
لقد وصلت تلك الأغاني لمسمع وأذن تلك الطفلة البريئة عن طريق الشارع الذي أصبح يمتلئ بتلك الأغاني الفاسدة.
وأخيراً إذا استفدتم من الموضوع أفيدوا غيركم بمشاركته على صفحاتكم على مواقع التواصل الاجتماعي، "فالدال على الخير كفاعله"، وأرجو أن تشاركونا بآرائكم وتعليقاتكم التي تنير موضوعاتنا دائماً
إن من أهم العوامل التي ادت الى وصول الموسيقى إلى ذلك المستوى هو انتشار الجهل ومساعدة فن السينما الهابط في نشر تلك الأفلام التي ساهمت بشكل كبير جدا ً في ذلك الأمر فلا يعرض فيلم إلا وأصبح يحتوي على كثير من المشاهد الخارجة كما يحتوي على هذا اللون الذي انتشر بصورة كبيرة وهو ما يطلقون عليه " مهرجانات " وأن من الخطأ أن يطلق بعض الناس على هذا اللون بالفن الشعبي أو الأغاني الشعبية فهي لا تمد للفن أو الموسيقى بأي صلة.
فمعظم هذه الأغاني لا نجد فيها سوى كلمات لا تحتوي على أي معنى ولا موسيقى بالمعنى الحقيقي.
وأيضاً من أهم العوامل الأخرى هي التربية، فنحن نرى الآن الشباب والفتيات وما يفعلونه من رقص على هذه الأغاني بدون حياء وبشكل غريب على مجتمعنا، فإن كانت هناك تربية صحيحة لما رأينا هذه الأمور.
وأيضاً الرقابة، فلا توجد رقابة على تلك الأغاني مع العلم ان معظمها يحتوي على كلمات خارجة، خادشة للحياء.
أظن أن الجميع يلاحظ عند تواجده أو مروره في الشارع انتشار تلك الأغاني، مما أثرت على آذان الجميع والمصيبة الأكبر تأثيرها على الأطفال فنجد الطفل يردد تللك الأغاني
وسأقص عليكم موقف صغير حدث معي يدل على كلامي هذا
طفلة صغيرة لا يتعدى سنها العامان ونصف العام وهي ابنة أخي، تلك الطفلة التي ما زالت تتعلم النطق والكلام، وجدتها وهي تنطق بعض الكلمات كما هي الأطفال في سنها الصغير تحاول جذب الانتباه والحديث، وجدتها تردد إحدى تلك الأغاني والعجيب في الأمر هو نطقها لكلمات تلك الأغنية ببارعة وكأنها قد تخطت سنها الصغير.
وقد أدهشني هذا الأمر في إحساس غريب جمع بين السعادة التي شعرت بها في سعادة تلك الطفلة وابتسامتها البريئة وحزني وانزعاجي لما صار إليه الفن والموسيقى من تدني وما أفسدتها تلك الأغاني الهابطة في الذوق العام.
كيف وصلت تلك الأغاني إلى مسامع تلك الفتاة الصغيرة، وكيف اتقنت النطق بها، مع العلم أن والديها صالحين لا يستمعون لمثل تلك الأغاني الهابطة الرديئة.
لقد وصلت تلك الأغاني لمسمع وأذن تلك الطفلة البريئة عن طريق الشارع الذي أصبح يمتلئ بتلك الأغاني الفاسدة.
وأخيراً إذا استفدتم من الموضوع أفيدوا غيركم بمشاركته على صفحاتكم على مواقع التواصل الاجتماعي، "فالدال على الخير كفاعله"، وأرجو أن تشاركونا بآرائكم وتعليقاتكم التي تنير موضوعاتنا دائماً
وفي النهاية نتمنى لكم دوام الخير والسعادة في حياتكم
وإلى اللقاء في موضوع جديد يجمعنا على خير إن شاء الله
وإلى اللقاء في موضوع جديد يجمعنا على خير إن شاء الله
كلام حقيقي ومبقاش في فن خالص دلوقتي ولا مزيكا الا قليل أوي
ردحذفمبقاش في مزيكا تتسمع دلوقتي زي زمان
ردحذفالطرب فعلا في غرفة الانعاش عندك حق والله
ردحذفزمن الفن انتهى مبقاش في فن دلوقتي لا سينما ولا مزيكا ولا تلفزيون
ردحذفما هو لو فيه اهتمام ما كنش الشباب وصل انه الاغاني دي هي تبقى الموضه بتاعتهم
ردحذفهو الطرب بس اللي في غرفة الانعاش دا كل حاجه حلوه بقت في غرفه الانعاش
ردحذففعلا الفن مات خلاص مبقاش فى فن ولا مزيكا ولا سينما ولا تلفزيون ربنا ينتقم من كل مسؤل بايده بيسيب الفساد ينتشر كده في الفن
ردحذفكلام حقيقي
ردحذفأه والله عندك حق مبقاش فى لا فن ولا مزيكا
ردحذفاه والله عندك حق
ردحذف